لا يؤاخذكم الله باللغو في ايمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم تفسير
بما عقدتم الأيمان قال.
لا يؤاخذكم الله باللغو في ايمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم تفسير. لا ي ؤ اخ ذ ك م الل ه ب الل غ و ف ي أ ي م ان ك م و ل ك ن ي ؤ اخ ذ ك م ب م ا ك س ب ت ق ل وب ك م الآية وفي الآية الآخرى قال سبحانه. لا يعاقبكم ولا يلزمكم بما صدر منكم من الأيمان اللاغية وهي التي لا يقصدها الحالف بل تجري على لسانه عادة من غير تعقيد ولا تأكيد كما ثبت في الصحيحين من حديث الزهري عن. و ل ك ن ي ؤ اخ ذ ك م ب م ا ع ق دت م. لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم أي.
لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم إلى قوله. الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي. واللغو من اليمين هي التي تكفر لا يؤاخذ الله بها ولكن من أقام على تحريم ما أحل الله له ولم يتحول عنه ولم يكفر عن يمينه فتلك. الآية واضحة يقول الله.
29 لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم أو تحرير رقبة فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام ذلك كفارة أيمانكم.